الفَاتِحَة لأَبُوْيَ السيد مُحَمَّد بْنِ عَلَوِى الْمَالكِى الْحَسَنِى بِأَنَّ اللهَ يغفر له و يَرْحَمُهُ وَيُعْلِي دَرجَاتِهِ فِى الْجَنَّةْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَارِهِ وَأَنْوَارِه وَعُلُوْمِه وَبرَكَاتهِ فِى الدِّينْ وَالدُّنْيا وَاْلأخِرَة
و على نِيَّةِ الْقَبُوْل وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْل وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّينْ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةْ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا و لأبوي السيد أحمد بن أبوي السيد مُحَمَّد علوي المالكي الحسني وَوَالدِيْنَا وَأَوْلاَدِنَا وَأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْن مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةْ وَعَلىَ نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبـَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافْ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ وَاْلإِيْمَانْ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ امْتِحَانْ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانْ وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى صَلَّي الله عَلَيْهِ وَسَلَّم الْفَاتِحَةْ...
*ASH-SHOFWAH AL-MALIKIYYAH*
Himpunan Alumni Abuya Almaliki
و على نِيَّةِ الْقَبُوْل وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْل وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّينْ وَالدُّنْيَا وَاْلأخِرَةْ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا و لأبوي السيد أحمد بن أبوي السيد مُحَمَّد علوي المالكي الحسني وَوَالدِيْنَا وَأَوْلاَدِنَا وَأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْن مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةْ وَعَلىَ نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبـَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافْ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ وَاْلإِيْمَانْ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ امْتِحَانْ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانْ وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى صَلَّي الله عَلَيْهِ وَسَلَّم الْفَاتِحَةْ...
*ASH-SHOFWAH AL-MALIKIYYAH*
Himpunan Alumni Abuya Almaliki
Tidak ada komentar:
Posting Komentar